Keine exakte Übersetzung gefunden für مِثُلُ الأصنام

Frage & Antwort
Übersetzung einfügen
Senden

Übersetzen Deutsch Arabisch مِثُلُ الأصنام

Deutsch
 
Arabisch
relevante Treffer

Textbeispiele
  • Allah gibt ( euch ) das Gleichnis ( von zwei Männern ) an die Hand : von einem Sklaven , einem Leibeigenen , der über nichts Gewalt hat , und von einem ( Freien ) , den Wir Selbst reichlich versorgt haben , und der davon im Verborgenen und offenkundig spendet . Sind diese gleich ?
    « ضرب الله مثلاً » ويبدل منه « عبدا مملوكا » صفة تميزه من الحر فإنه عبد الله « لا يقدر على شيء » لعدم ملكه « ومن » نكرة موصوفة أي حرا « رزقناه منا رزقا حسنا فهو ينفق منه سرا وجهرا » أي يتصرف فيه كيف يشاء والأول مثل الأصنام والثاني مثله تعالى « هل يستوون » أي العبيد العجزة والحر المتصرف ؟ لا « الحمد لله » وحده « بل أكثرهم » أي أهل مكة « لا يعلمون » ما يصيرون إليه من العذاب فيشركون .
  • Und Allah gibt ( euch ) ein ( anderes ) Gleichnis von zwei Männern an die Hand : der eine von ihnen ist stumm , er hat über nichts Gewalt und ist für seinen Dienstherrn eine Last ; wo er ihn auch hinschicken mag - er bringt nichts Gutes ( zurück ) Kann er dem gleich sein , der Gerechtigkeit gebietet und der selbst auf dem geraden Weg ist ?
    « وضرب الله مثلاً » ويبدل منه « رجلين أحدهما أبكم » ولد أخرس « لا يقدر على شيء » لأنه لا يفهم ولا يُفهم « وهو كلّ » ثقيل « على مولاه » وليّ أمره « أينما يوجهه » يصرفه « لا يأت » منه « بخير » ينجح وهذا مثل الكافر « هل يستوي هو » أي الأبكم المذكور « ومن يأمر بالعدل » أي ومن هو ناطق نافع للناس حيث يأمر به ويحث عليه « وهو على صراط » طريق « مستقيم » وهو الثاني المؤمن ؟ لا ، وقيل هذا مثل الله ، والأبكم للأصنام والذي قبله مثل الكافر والمؤمن .
  • Allah prägt das Gleichnis eines leibeigenen Dieners , der über nichts Macht hat , und jemandes , dem Wir von Uns her eine schöne Versorgung gewährt haben , so daß er davon heimlich und offen ausgibt . Sind sie ( etwa ) gleich ?
    « ضرب الله مثلاً » ويبدل منه « عبدا مملوكا » صفة تميزه من الحر فإنه عبد الله « لا يقدر على شيء » لعدم ملكه « ومن » نكرة موصوفة أي حرا « رزقناه منا رزقا حسنا فهو ينفق منه سرا وجهرا » أي يتصرف فيه كيف يشاء والأول مثل الأصنام والثاني مثله تعالى « هل يستوون » أي العبيد العجزة والحر المتصرف ؟ لا « الحمد لله » وحده « بل أكثرهم » أي أهل مكة « لا يعلمون » ما يصيرون إليه من العذاب فيشركون .
  • Der eine von beiden ist stumm und hat über nichts Macht ; er ist seinem Herrn eine Last ; wo auch immer er ihn hinschickt , bringt er nichts Gutes . Ist er etwa jemandem gleich , der Gerechtigkeit gebietet und sich auf einem geraden Weg befindet ?
    « وضرب الله مثلاً » ويبدل منه « رجلين أحدهما أبكم » ولد أخرس « لا يقدر على شيء » لأنه لا يفهم ولا يُفهم « وهو كلّ » ثقيل « على مولاه » وليّ أمره « أينما يوجهه » يصرفه « لا يأت » منه « بخير » ينجح وهذا مثل الكافر « هل يستوي هو » أي الأبكم المذكور « ومن يأمر بالعدل » أي ومن هو ناطق نافع للناس حيث يأمر به ويحث عليه « وهو على صراط » طريق « مستقيم » وهو الثاني المؤمن ؟ لا ، وقيل هذا مثل الله ، والأبكم للأصنام والذي قبله مثل الكافر والمؤمن .
  • Gott führt als Gleichnis einen leibeigenen Sklaven an , der über nichts Gewalt hat , und einen , dem Wir von uns her einen schönen Lebensunterhalt beschert haben , so daß er davon geheim und offen spendet . Sind sie etwa gleich ?
    « ضرب الله مثلاً » ويبدل منه « عبدا مملوكا » صفة تميزه من الحر فإنه عبد الله « لا يقدر على شيء » لعدم ملكه « ومن » نكرة موصوفة أي حرا « رزقناه منا رزقا حسنا فهو ينفق منه سرا وجهرا » أي يتصرف فيه كيف يشاء والأول مثل الأصنام والثاني مثله تعالى « هل يستوون » أي العبيد العجزة والحر المتصرف ؟ لا « الحمد لله » وحده « بل أكثرهم » أي أهل مكة « لا يعلمون » ما يصيرون إليه من العذاب فيشركون .
  • Der eine ist stumm und hat über nichts Gewalt ; er ist seinem Herrn eine Last ; wo er ihn auch hinschickt , bringt er nichts Gutes . Ist er etwa dem gleich , der die Gerechtigkeit gebietet , wobei er einem geraden Weg folgt ?
    « وضرب الله مثلاً » ويبدل منه « رجلين أحدهما أبكم » ولد أخرس « لا يقدر على شيء » لأنه لا يفهم ولا يُفهم « وهو كلّ » ثقيل « على مولاه » وليّ أمره « أينما يوجهه » يصرفه « لا يأت » منه « بخير » ينجح وهذا مثل الكافر « هل يستوي هو » أي الأبكم المذكور « ومن يأمر بالعدل » أي ومن هو ناطق نافع للناس حيث يأمر به ويحث عليه « وهو على صراط » طريق « مستقيم » وهو الثاني المؤمن ؟ لا ، وقيل هذا مثل الله ، والأبكم للأصنام والذي قبله مثل الكافر والمؤمن .
  • ALLAH prägte ein Gleichnis eines leibeigenen Sklaven , der nichts vermag , und desjenigen , dem WIR von Uns schönes Rizq gewährten , von dem er heimlich und offenkundig gibt , sind beide etwa gleich ? ! Alhamdulillah : Alles Lob gebührt ALLAH !
    « ضرب الله مثلاً » ويبدل منه « عبدا مملوكا » صفة تميزه من الحر فإنه عبد الله « لا يقدر على شيء » لعدم ملكه « ومن » نكرة موصوفة أي حرا « رزقناه منا رزقا حسنا فهو ينفق منه سرا وجهرا » أي يتصرف فيه كيف يشاء والأول مثل الأصنام والثاني مثله تعالى « هل يستوون » أي العبيد العجزة والحر المتصرف ؟ لا « الحمد لله » وحده « بل أكثرهم » أي أهل مكة « لا يعلمون » ما يصيرون إليه من العذاب فيشركون .
  • Der eine von ihnen ist stumm , vermag nichts und ist eine Last für seinen Maula , egal wohin er ihn schickt , bringt er nichts Gutes . Ist er etwa dem gleich , der Gerechtigkeit gebietet und auf geradlinigem Weg ist ? !
    « وضرب الله مثلاً » ويبدل منه « رجلين أحدهما أبكم » ولد أخرس « لا يقدر على شيء » لأنه لا يفهم ولا يُفهم « وهو كلّ » ثقيل « على مولاه » وليّ أمره « أينما يوجهه » يصرفه « لا يأت » منه « بخير » ينجح وهذا مثل الكافر « هل يستوي هو » أي الأبكم المذكور « ومن يأمر بالعدل » أي ومن هو ناطق نافع للناس حيث يأمر به ويحث عليه « وهو على صراط » طريق « مستقيم » وهو الثاني المؤمن ؟ لا ، وقيل هذا مثل الله ، والأبكم للأصنام والذي قبله مثل الكافر والمؤمن .